يعتبر الحمل من العوامل التي تزيد من احتمال الإصابة بحصوات في الكلى بسبب التغيرات التي تحدث لجسم الحامل خاصة في الثلث الثاني والثالث من الحمل، وقد يحدث ذلك بسبب ازدياد حجم الجنين مما يضغط على المثانة فتشعر الحامل بالحاجة للتبول باستمرار ومع حدوث ذلك قد تتجنب تناول ما يكفي من السوائل، فتسبب الجفاف وتكون حصوات الكلى في النهاية مما يؤدي للشعور بأعراض المغص الكلوي.