تقنية جديدة مازالت موضع البحث و لكنها تظهر تقدماً كبيراً ؛ حيث تقوم تحت إرشاد الرنين المغنطيسي بتحديد موقع الورم الليفي و توجه إليه كمية كبيرة من الطاقة في صورة موجات فوق صوتية تؤدي للقضاء عليه،و ميزة هذه التقنية التي تظهر للوهلة الأولى هي عدم حاجتها لأي شق جراحي على الإطلاق ، و انخفاض احتمالات العدوى التي قد تحدث بسبب القسطرة الشريانية، لكن نقطة ضعفها ترتبط بمدى قدرتها على القضاء على الورم الليفي بشكل كامل و مدى تأثيرها على أنسجة الرحم المحيطية به ، و هو مازال موضع دراسة.