فقدان الذاكرة واللغة والحكم الغير عادل على الآخرين، والتغييرات المعرفية الأخرى التي تسببها داء ألزهايمر. وقد لا يتمكن الشخص المصاب بداء ألزهايمر من: الإبلاغ عن الألم الذي يشعر به. الإبلاغ عن أعراض مرض آخر. اتباع خطة العلاج المقررة. ملاحظة الآثار الجانبية للدواء. ومع تقدم داء ألزهايمر إلى مراحله الأخيرة، تبدأ تغيرات الدماغ في التأثير على الوظائف البدنية، مثل البلع والتوازن، والتحكم في الأمعاء والمثانة. وهذه الآثار يمكن أن تزيد من التعرض لمشاكل صحية إضافية مثل: استنشاق الطعام أو السوائل في الرئتين. الالتهاب الرئوي والتهابات أخرى. الكسور. سوء التغذية أو الجفاف.