على الرغم من عدم وجود أدلة علمية كافية تُشير لتأثير الصدفية على الحياة الزوجية والعلاقة الجنسية، إلا أن الإصابة بهذا المرض يمكن أن يؤثر على العلاقة العاطفية بين الشريكين بشكل عام بشكل كبير، بسبب التغيرات الجلدية المصاحبة للمرض والتي يمكن أن تُسبب الإحراج. ووفقاً للأبحاث المتوفرة، صرح ما يقرب من 40% من مصابي هذا المرض، المشاركين في هذه التجارب، بأن مرض الصدفية أثر على حياتهم الزوجية وأدى إلى الشعور بالاكتئاب والنفور من الطرف الآخر، مما ساهم في زيادة المشاكل الزوجية.